اليوم العالمي للعلم من أجل السلام والتنمية
يقول عام الأنثروبولوجيا الشهير «ليڤي شتراوس» يجب ألا يقتصر دور العلم علي تمكين البشر من النبوغ والتفوق علي الذات، بل يجب أن يساعدهم العلم علي لم شملهم وتمكين من يتخلف عن الركب منهم من اللحاق به.
وفي العاشر من نوفمبر عام ٢٠٠١م، أعتمدت اليونسكو العاشر من نوفمبر يوماً عالمياً للعلوم من أجل السلام والتنمية، ومنذ ذلك الحين، أصبح يقدم هذا المشروع منظورًا فريدًا للبحث العالمي عن السلام والتنمية،، كما يعد اليوم فرصة مثمرة ينتج عنها العديد من المشاريع والبرامج العلمية، فضلا عن بحث سُبل تمويل العلوم في جميع أنحاء العالم.